الملكـية الفكـريـة
أدركـت المـؤسسـة بـأنـه فـي ظــل التـقــدم التـكنـولـوجـي أصـبحـت حـمـاية الأفـكــار ذات أهـمـية قـصـوى، لـذلك فهي تـقـوم علـى تـزويـد العمـلاء بالطرق المهمة لحـمـاية ملـكيتهـم الفكــرية و العــلامــات التـجــاريـة وحـقــوق الـتألـيف والنشـر؛ إلى جانب تسهيل إجراءات تـسجـيل بــراءات الاختراع والنمــاذج الصـناعـية لـذلك فـإن المـؤسسـة تـفخــر بـأن لهـا ســابقـة أعـمـال خــارج جمهـوريـة مصــر العـربيـة فــي دول الخلــيج العـربــي مـثل: الـكـويـت، الإمـارات، قطــر، البحـريـن، المـملكــة العـربيـة السعـوديـة و أيضا بعــض الدول الأوروبية مــثـل فـرنـســا، بـريطــانـيا، ألمــانـيا وكـذلك الـولايــات المتحــدة الأمـريكـية.
الملكـية الفكـريـة
أدركـت المـؤسسـة بـأنـه فـي ظــل التـقــدم التـكنـولـوجـي أصـبحـت حـمـاية الأفـكــار ذات أهـمـية قـصـوى، لـذلك فهي تـقـوم علـى تـزويـد العمـلاء بالطرق المهمة لحـمـاية ملـكيتهـم الفكــرية و العــلامــات التـجــاريـة وحـقــوق الـتألـيف والنشـر؛ إلى جانب تسهيل إجراءات تـسجـيل بــراءات الاختراع والنمــاذج الصـناعـية لـذلك فـإن المـؤسسـة تـفخــر بـأن لهـا ســابقـة أعـمـال خــارج جمهـوريـة مصــر العـربيـة فــي دول الخلــيج العـربــي مـثل: الـكـويـت، الإمـارات، قطــر، البحـريـن، المـملكــة العـربيـة السعـوديـة و أيضا بعــض الدول الأوروبية مــثـل فـرنـســا، بـريطــانـيا، ألمــانـيا وكـذلك الـولايــات المتحــدة الأمـريكـية.